المُعلَّقة الأخيرة

كان عبدالله أكثر اعتدالا، وأقل شوقًا، وكان يحيل الأمر إلى شخص مجنون يحاول أن يعبث ليس إلا. لكنه اليوم لا يعرف ما الذي يجعله يظن أن ثمة أمرًا ما في طريقه إلى الحصول. لم يكن يؤمن أن أحدًا ما قادر على التنبؤ بالذي ستحمله الأيام، وإن كان أحد ما يظن نفسه قادرا على فعل ذلك، فليس هو بالتأكيد. حسين العبري
كود المخزن: 974
2.000 ر.ع.‏