حارة العور

حارة العور "حارة الداخل" المهمة تاريخيا إذ فيها قصور السلاطين، وهي مطلة على البحر، كانت في ميناء مزدهر تطل به على بقاع العالم، ومنه أبحرت الحملة العمانية إلى شرق أفريقيا وإلى زنجبار التي تحولت إلى مستعمرة تابعة لعمان. وحارة ولجات فيها والمدرسة السعيدية والتكية وسداب وأغربها حارة العور. حارة العور أسم رواية قاتمة بالتفاصيل ولم أستطع محو أسم حارة العور من ذهني لغرابته، وبدأ خيالي يصور شكلها كما يحلو لي، تخيلت أناسها وهم يمارسون طقوسهم من أعراس واحتفالات وغيرها ووعدت نفسي أن تسمية مذكراتي التي أعمل عليها عن عمان بمسمى حارة العور.
كود المخزن: 809
4.700 ر.ع.‏
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

العلامة نور الدين السالمي (أمة في رجل):مقتطفات من مسيرة حياة الأمام السالمي وابنيه الشيبة وحمد

"لا يخفى على عاقل أن علم التاريخ مما يعين على الاقتداء بالصالحين، ويرشد إلى طريقة المتقين؛ لأن فيه طريق من مضى من صالح وطالح، فإذا سمع العاقل أخبار الطالحين أشفقت نفسه أن يقتفي آثارهم، أي: فيعد من أنصارهم، فتراه بذلك يقتفي آثار من صلح، ويجتنب أحوال من طلح". -الإمام نور الدين عبد الله بن حميد السالمي-
4.000 ر.ع.‏

جهينة الأخبار في تاريخ زنجبار

لما كان الدور العماني في القارة الأفريقية وحضارتها يحتاج إلى توضيح وإبراز؛ فإن كثيراً من الكتب والمؤلفات والتقارير التي دارت حوله لم تعطه حقه الكامل؛ هجاء كتاب جهينة الأخبار تاريخ زنجبار لمؤلفه سعيد بن علي المغيري مصباحاً يضيئ للباحثين الصفحات الخالدة التي سطرها العمانيون في القارة الإفريقية. وقد اعتمد المؤلف في كتابه جهينة الأخبار على مصادر أصلية تمثلت في مشاهداته وملاحظاته الشخصية؛ فقد كان مقرباً لدى السلطان السيد خليفة بن حارب، كما استمد معلوماته وأخباره من مسؤولي عصره، بالإضافة إلى جمعه للمؤلفات التي كتبت عن شرق القارة سواء المؤلفات الأوروبية أو المؤلفات العربية.
5.000 ر.ع.‏

سلطنة عمان وزنجبار في مجلة أخبار لندن المصورة - حديث الصورة والذاكرة

يجمع هذا الكتاب بين دفتيه ما وثقته مجلة اخبار لندن المصورة عن سلطنة عمان منذ تأسيس المجلة عام 1842م إلى نهاية عهد السلطان سعيد بن تيمور عام 1970م. وكذلك ما وثقته المجلة عن زنجبار في أثناء الوجود العماني هناك. وتوفر وثائقيات المجلة مادة متنوعة عن التاريخ العماني المعاصر، نصاً وصوراً، لا سيما التاريخ ذي الصلة بالعلاقات العمانية البريطانية، وتطورها عبر الزمن منذ أن وصلت بريطانيا إلى الشرق عبر أسطولها البحري التجاري والعسكري. وقد بذل المؤلف، مشكورا، جهدا كبيرا في تجميع ما نشرته المجلة في أعدادها التي صدرت لأكثر من قرن، وتحليله والتعليق عليه؛ مستندا إلى مراجع ومصادر أخرى عنيت بعمان وتاريخها. ويأمل الناشر أن يقدم الكتاب للباحثين والدارسين والمهتمين بالتاريخ العماني مادة قد تقود إلى مزيد من الجهود البحثية، وتوفر للباحثين مادة أولية في التاريخ العماني المعاصر.
2.000 ر.ع.‏

سأم الانتظار - الجزء الأول

كم أود تحرير نفسي من قبضة الارقام العقيمة وعبوديتها. لقد اتعبتني ولازمت حياتي سنين طويلة كنت احس خلالها كأن الارقام تعدو خلفي ولا استطيع منها فراراً واذا حاولت الاختباء تجدني اينما كنت.
4.700 ر.ع.‏